مانيلا 7 مايو ايار )رويترز( - استعد المرشحون للرئاسة في الفلبين
لتجمعات انتخابية كبيرة وأخيرة في العاصمة اليوم الجمعة وبدا أن
السناتور بنينو "نوينوي" أكينو هو المرشح الاوفر حظا للفوز بالانتخابات
المقررة يوم الاثنين حيث أظهر استطلاع للرأي تقدمه بفارق 22 نقطة.
ويضمن فوز حاسم بالانتخابات انتقالا سلسا للسلطة وحكومة قوية كما
سيحيي آمالا باتخاذ إجراءات سريعة لتحسين الوضع المالي غير المستقر للفلبين
لكن مشاكل تقنية خاصة بآلات التصويت وانتخابات متنازع عليها في الماضي
تجعل المستثمرين يشعرون بالحذر من الان.
وجاء اكتشاف مشكلة في آلات التصويت الجديدة للتذكير بالمخاطر التي
تتعرض لها الانتخابات حيث يدلي مواطنو الفلبين بأصواتهم لانتخاب رئيس
وقرابة 18 ألف شخص آخرين لتولي مناصب عامة ومحلية. وتتأهب قوات الامن في
البلاد تحسبا لتفجر اعمال عنف ذات علاقة بالانتخابات.
ويخوض أكينو الانتخابات أمام الرئيس السابق جوزيف "اراب" استرادا
والنائب مانويل "ماني" فيلار ووزير الدفاع السابق جيلبرتو "جيبو"
تيودورو. ويصل عدد جمهور الناخبين في الفلبين إلى أكثر من 50 مليون شخص.
ويجتمع أكينو ومنافسوه اليوم بعشرات الالاف من أنصارهم في تجمعات
أخيرة قبل الانتخابات الرامية لاختيار رئيس جديد للفلبين خلفا لجلوريا
مكاباجال أرويو التي لا تحظى بالشعبية.
لتجمعات انتخابية كبيرة وأخيرة في العاصمة اليوم الجمعة وبدا أن
السناتور بنينو "نوينوي" أكينو هو المرشح الاوفر حظا للفوز بالانتخابات
المقررة يوم الاثنين حيث أظهر استطلاع للرأي تقدمه بفارق 22 نقطة.
ويضمن فوز حاسم بالانتخابات انتقالا سلسا للسلطة وحكومة قوية كما
سيحيي آمالا باتخاذ إجراءات سريعة لتحسين الوضع المالي غير المستقر للفلبين
لكن مشاكل تقنية خاصة بآلات التصويت وانتخابات متنازع عليها في الماضي
تجعل المستثمرين يشعرون بالحذر من الان.
وجاء اكتشاف مشكلة في آلات التصويت الجديدة للتذكير بالمخاطر التي
تتعرض لها الانتخابات حيث يدلي مواطنو الفلبين بأصواتهم لانتخاب رئيس
وقرابة 18 ألف شخص آخرين لتولي مناصب عامة ومحلية. وتتأهب قوات الامن في
البلاد تحسبا لتفجر اعمال عنف ذات علاقة بالانتخابات.
ويخوض أكينو الانتخابات أمام الرئيس السابق جوزيف "اراب" استرادا
والنائب مانويل "ماني" فيلار ووزير الدفاع السابق جيلبرتو "جيبو"
تيودورو. ويصل عدد جمهور الناخبين في الفلبين إلى أكثر من 50 مليون شخص.
ويجتمع أكينو ومنافسوه اليوم بعشرات الالاف من أنصارهم في تجمعات
أخيرة قبل الانتخابات الرامية لاختيار رئيس جديد للفلبين خلفا لجلوريا
مكاباجال أرويو التي لا تحظى بالشعبية.