أسافر كل يوم .. وأعود كل يوم ..
تحملني السنابل .. اٍلى قمة الحياة .. في عقلي ..
و تسحقني العودة بهراوة الحنين .. في قلبي ..
نصبت خيمتي في كسرة خبز بين القمج والمطاحن ..
وجلست أتناول الفتات .. بمذاق السلام ! .
..
لا تتورطي في متاهات الذكاء .. وتتسلحي بلغة العظلات ..
و تتمعني في تحسين منظرك .. وتأنق مظهرك ..
كي تحددي مركزك الاٍنساني .. بين البشر ..
فاللاٍنسانية وجه واحد يؤكد أدميتك ..
أن تتعلمي كيف تعطي قبل أن تأخذي .. وكيف تحبي دون مقابل ! .
..
لست مذنبا .. ولست على ذمة التلفيق ..
تدحرجت من قمة برائتي اٍلى أخمص مزاعمك ..
ثم تختفي وراء رعونة أسبابك .. وتحضري ألف شاهد وشاهد ..
ينطقون بلسانك .. ويبطشون بذراعك .. ويحكمون بمالك ..
فتموت معي الحقيقة دون شهود !.
..
وزعمتي أنكِ عالمة .. وحكمت أني جاهل ..
صدقت في الثانية .. ويح جهلي لولاه ما عرفتك ! .
..
يا أنثى من نار .. مضرمة انتِ دائما ..
تشعلك كلمة .. وتنهش قلبك اٍبتسامة .. ضلت طريقها اٍليك ..
أهدئي قليلا فأنا على فوهة الفيضان ..
كالمطر .. والنار يقتلها المطر ! .
تحملني السنابل .. اٍلى قمة الحياة .. في عقلي ..
و تسحقني العودة بهراوة الحنين .. في قلبي ..
نصبت خيمتي في كسرة خبز بين القمج والمطاحن ..
وجلست أتناول الفتات .. بمذاق السلام ! .
..
لا تتورطي في متاهات الذكاء .. وتتسلحي بلغة العظلات ..
و تتمعني في تحسين منظرك .. وتأنق مظهرك ..
كي تحددي مركزك الاٍنساني .. بين البشر ..
فاللاٍنسانية وجه واحد يؤكد أدميتك ..
أن تتعلمي كيف تعطي قبل أن تأخذي .. وكيف تحبي دون مقابل ! .
..
لست مذنبا .. ولست على ذمة التلفيق ..
تدحرجت من قمة برائتي اٍلى أخمص مزاعمك ..
ثم تختفي وراء رعونة أسبابك .. وتحضري ألف شاهد وشاهد ..
ينطقون بلسانك .. ويبطشون بذراعك .. ويحكمون بمالك ..
فتموت معي الحقيقة دون شهود !.
..
وزعمتي أنكِ عالمة .. وحكمت أني جاهل ..
صدقت في الثانية .. ويح جهلي لولاه ما عرفتك ! .
..
يا أنثى من نار .. مضرمة انتِ دائما ..
تشعلك كلمة .. وتنهش قلبك اٍبتسامة .. ضلت طريقها اٍليك ..
أهدئي قليلا فأنا على فوهة الفيضان ..
كالمطر .. والنار يقتلها المطر ! .